ضريح السيدة مريم بنت الامام جعفر الصادق
بن الامام محمد الباقر بن الامام علي السجاد (زين العابدين) بن الامام
الحسين سيد شهداء اهل الجنة بن الامام علي ابن ابي طالب وصي رسول الله وزوج
فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليهم وسلم اجمعين
اللهم صلي على محمد وال محمد
مكان الضريح هو في بغداد العراق كرادة مريم وقد سميت المنطقة باسم كرادة مريم تيمنا بالقبر الشريف للسيدة الطاهرة مريم بنت الامام جعفر الصادق عليهما السلام
هذا ضريح مولاتي وسيدتي مريم عليها السلام بنت الامام الصادق أخت الامام موسى الكاظم عليهم السلام تم اكتشاف الضريح في المنطقة الخضراء قرب مستشفى ابن سينا أمام القصر الجمهوري كان الضريح قبل سقوط النظام منطقه محضوره وبعد هلاك الشيطان دخل المحتل البغيض ووضع الصبات الكونكريتيه وسد الضريح في بدايه الأمر لم ينتبه إلا للقبه الخضراء الصغيرة فتوقع أنهُ مسجد تابع للقصر وبعد إزاله الصبات بقي المكان مهجور تكسوه الأدغال والحشائش البريه فأنتبه عدد من الأخوة والأخوات المؤمنون وسمعوا أن هناك دكتوره في المستشفى تسمع صوت الأذان فلم يجدوا مسجد قريب وتسائل الجميع من اين يسُمع الأذان وبعدها روت أحدى الأمهات قصه بحيث كانت شقتهم خلف الضريح بمجمع القضاه سابقآ مجمع الحرس الخاص فقالت كنا نشاهد ضوء يشتعل يوم ويطفئ يوم فأصرت على زوجها أن ينزلوا ليروا ما خطب المسجد وقالت لم نجد أي مصدر للضوء فلا أسلاك ولا شمعه ولامصباح وتم بعدها التأكد عن طريق احد الاخوه الاترك ومعرفه صاحبه الضريح وبعدها قام احد الاخوه بقرائه الفاتحه للضريح فأتت السيده مريم عليها السلام في المنام لهذا الشخص وشكرته وبعدها صار التبرع للمكان وصار روضه من رياض الجنه رزقنا الله وإياكم زياره مراقد أهل البيت اجمعين
هذا ضريح مولاتي وسيدتي مريم عليها السلام بنت الامام الصادق أخت الامام موسى الكاظم عليهم السلام تم اكتشاف الضريح في المنطقة الخضراء قرب مستشفى ابن سينا أمام القصر الجمهوري كان الضريح قبل سقوط النظام منطقه محضوره وبعد هلاك الشيطان دخل المحتل البغيض ووضع الصبات الكونكريتيه وسد الضريح في بدايه الأمر لم ينتبه إلا للقبه الخضراء الصغيرة فتوقع أنهُ مسجد تابع للقصر وبعد إزاله الصبات بقي المكان مهجور تكسوه الأدغال والحشائش البريه فأنتبه عدد من الأخوة والأخوات المؤمنون وسمعوا أن هناك دكتوره في المستشفى تسمع صوت الأذان فلم يجدوا مسجد قريب وتسائل الجميع من اين يسُمع الأذان وبعدها روت أحدى الأمهات قصه بحيث كانت شقتهم خلف الضريح بمجمع القضاه سابقآ مجمع الحرس الخاص فقالت كنا نشاهد ضوء يشتعل يوم ويطفئ يوم فأصرت على زوجها أن ينزلوا ليروا ما خطب المسجد وقالت لم نجد أي مصدر للضوء فلا أسلاك ولا شمعه ولامصباح وتم بعدها التأكد عن طريق احد الاخوه الاترك ومعرفه صاحبه الضريح وبعدها قام احد الاخوه بقرائه الفاتحه للضريح فأتت السيده مريم عليها السلام في المنام لهذا الشخص وشكرته وبعدها صار التبرع للمكان وصار روضه من رياض الجنه رزقنا الله وإياكم زياره مراقد أهل البيت اجمعين
اضغط على الصورة للتكبير
